​We are a toxic generation that doesn’t know how to build healthy relationships. We end up throwing lines like “I don’t owe anyone anything”. 

You do owe people something, you owe those you offended an apology. You owe those who gave you support gratitude. And you owe those you disrespect, respect.

Accounting is a personal act of integrity and morale principles over what the trends and society say. 

We will forever live in a broken society, until we learn to account for our actions that impact other people’s lives negatively.

 This whole crushing thing is driving me insane. I'm gonna start ignoring my heart from now on, and focus on what my mind tells me.

Life is weird, and I'm done overthinking. It's too much, and that needs to change.

أسوأ عقاب ممكن تعاقب بني ادم بيه مش أنك "تهينه او تكرهه"، لا خالص..أسوأ عقاب فعلاً أنك ترجعه لنقطة البداية أنه يبقي "شخص غريب" بس مع اضافة بسيطة أنه يبقي "بدون فرصة" لأن الغريب ممكن تتعامل معاه عادي و عنده فرصه يبقي قريب بس هو خلاص أستنفذ فرصته، أنك تحرمه من كل صلاحياته بدون ما تهينه، أنه مش بس يبقي علي الهامش بعد ما كان من اولويات حياتك و كل حاجة بتلف حواليه .. لأ دا الأسوأ أنه يكون عارف ان أي عابر سبيل له فرصة أكبر منه هو شخصياً في أنه ياخد مكانته "أو اللي كانت مكانته" .

الإهانة و الخناق مفيش أسهل منهم .. بس العقاب الأرقي أنهم يحسوا انك بطلت تشوفهم زي ما كنت بتشوفهم و إن أفعالهم طفيتهم في عينك​

جماعه بجد لما تنضجوا هتعرفوا ان علاقة انتيكا و يارا دي اكتر حاجه توكسيك ف الوجود، الشخص اللي يقعد يديكي mixed signals ده و يقولك احنا اخوات و يتعامل معاكي انكوا مرتبطين و يقعد يهتم بيكي بطريقه اوفر و لما تسأليه يقولك لا احنا صحاب وبس ده انا بعمل كده مع كل صحابي و يخليكي مش عارفه راسك من رجلك ده شخص غير ناضج و غير مسئول و حاجه منتهى القرف يعني ف اتمنى تستوعبوا ان دي علاقه توكسيك و مش مبهره خالص و  تعرفوا ان كل حد يستحق شخص بيصحى كل يوم مختارك انتي بالتحديد من وسط كل البشر علشان عارف و محدد ان كل الحب اللي ف قلبه ليكي و بس​

​أتمني لك يا صديقي :

بعدَ كل ما مررتَ به ، كل الإخفاقات ، الصدمات ، الكسور ، العلاقات التي اجتاحت قلبك و تركته خاويٍ و خالٍ

مهدد بالترك و مقيد بالتواجد المشروط ..

الندوب البارزة والجروح الغائرة تلتئم ، 

انطفائك وشحوب عينك 

أن تجد طريقك و مسعاك ، 

دربك و قُبلةً تعيدُ لك الحياة ..

أتمني أن تجد ما يُجبر كسرك ، يضمد جرحك 

أتمني أن تجد شريك لك في الرحلة كما تتمناه و ليس كما يرغب أن تعطيه ..

أتمني أن تجد ما سُلب منك ..

أتمني أن تظل علي قيد الحياة ..

#trauma 

#PTSD

​♠️ وداعٌ رمادي ♠️

     يتردد البرد علي قلبهِ ممسكاً بزمام الأمور. نابضاً -لن تري الدفئ قريباً-. اختيارك كان ان تتعلق بما قُدرت نهايته، فتحمل نتيجة ضعفك إذاً. تحمل ارتباطك العفوي وحبك المتناهي.

أكُنتُ حقاً أُمدهُ بحبي غير المشروط؟ أكانت نزاعاتنا  ومشاداتنا تستحق؟ أكنت أعني ما قلته له في لحظة غضب عابرة؟ أكنت قاسياً في كوني ابناً؟ هل صدَّق كلماتي الباردة وألواني الباهتة؟ أكنت متواجداً وقت احتياجه؟

لقد سألك: "هل تعلم كم أنا أحبك أم لا". وأنت لم تكن سوي أحمق، بغيض، تاركاً في نفسه اشتياق لما لن يسمعه، تاركاً في نفسه اشتياق وصبر بينما لم تصبر أنت يوما واحداً عندما أردت شيئاً! لكي يلقي في النهاية: "بالتأكيد انا أعلم"!! أتصدق ولو للحظة واحدة، ولو لثانية واحدة، بقلبك الكفيف وعقلك المتحجر أن ذلك هو ما أراد سماعه؟؟

ذلك البرد الذي يتردد عليك كل حينٍ والآخر هو ما ستضطر أن تواجههُ في نهاية المطاف، بعد أن تستنزفك دموعك وتستهلكك قدر السلاسل المقيِّدة لذكرياتك.

-سماءُك مُلونة، بينما هو رماديٌ وداعك.

#authoring_malik